Hukum ziaroh qubur bagi kaum
perempuan yang telah mendapat izin dari suaminya atau walinya, para ulama mentafsil sebagai berikut :
1. Jika ziarohnya tidak menimbulkan hal yang
terlarang dan yang diziarohi itu kuburnya Nabi, wali, ulama dan orang sholih, maka hukumnya sunat
2. Jika ziarohnya tidak menimbulkan hal yang terlarang dan yang diziarohi itu kuburnya orang biasa, maka sebagian ulama mengatakan boleh, sebagian lagi mengatakan makruh.
3. Jika ziarohnya menimbulkan hal yang terlarang, maka hukumnya haram.
Dan saya tidak menemukan keterangan dalam kitab yang membeda-bedakan antara perempuan yang dalam keadaan suci atau perempuan yang sedang chaid,Hanya saja karena keadaannya sedang haid, perlu dihindari mengerjakan hal-hal yang diharamkan bagi wanita yang sedang haid, seperti berdiam dimasjid, dan mememang, membawa dan membaca al-qur'an.
Jadi jika pemakamannya berada didalam masjid ia tidak boleh ikut masuk untuk berdiam diri disana untuk berziaroh, solusinya
adalah berziaroh diluar masjid.
Sedangkan saat berziaroh solusinya ketika membaca al-qur'an (Biasanya orang yang sedang ziaroh membaca yasin) diniati
dzikir, karena orang haid boleh membaca qur'an dengan niat dzikir. ( Chusus untuk keterangan ini, referensi nya ngikut dengan referensi yang saya ambil dari kitab majmu' Juz 2 halaman 356-358 yang sudah saya sertakan di bawah )
Referensi;
Halaman 216
الكتاب ؛ ﺗﻨﻮﻳﺮ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ
ﺗﺴﻦ ﺯﻳﺎﺭﺓ ﻗﺒﻮﺭ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻟﻠﺮﺟﺎﻝ ﻷﺟﻞ ﺗﺬﻛﺮ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻭﺍﻵﺧﺮﺓ ﻭﺇﺻﻼﺡ ﻓﺴﺎﺩ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻭﻧﻔﻊ ﺍﻟﻤﻴﺖ ﺑﻤﺎ ﻳﺘﻠﻰ ﻋﻨﺪﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻟﺨﺒﺮ ﻣﺴﻠﻢ : ﻛﻨﺖ ﻧﻬﻴﺘﻜﻢ ﻋﻦ ﺯﻳﺎﺭﺓ ﺍﻟﻘﺒﻮﺭ ﻓﺰﻭﺭﻫﺎ. ﻭﻟﻘﻮﻟﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ
: ﺍﻃﻠﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺒﻮﺭ ﻭﺍﻋﺘﺒﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺸﻮﺭ. ﺭﻭﺍﻩ ﺍﻟﺒﻴﻬﻘﻲ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﻗﺒﻮﺭ ﺍﻷﻧﺒﻴﺎﺀ ﻭﺍﻷﻭﻟﻴﺎﺀ ﻭﺃﻫﻞ ﺍﻟﺼﻼﺡ. ﻭﺗﻜﺮﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻟﺠﺰﻋﻨﻬﻦ ﻭﻗﻠﺔ ﺻﺒﺮﻫﻦ، ﻭﻣﺤﻞ ﺍﻟﻜﺮﺍﻫﺔ ﺇﻥ ﻟﻢ ﻳﺸﺘﻤﻞ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻬﻦ ﻋﻠﻰ ﻣﺤﺮﻡ ﻭﺇﻻ ﺣﺮﻡ، ﻭﻳﻨﺪﺏ ﻟﻬﻦ ﺯﻳﺎﺭﺓ ﻗﺒﺮﻩ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﻛﺬﺍ ﺳﺎﺋﺮ
ﺍﻷﻧﺒﻴﺎﺀ ﻭﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻭﺍﻷﻭﻟﻴﺎﺀ. ﺍه
Referensi;
Halaman 58
الكتاب ؛ ﺣﺠﺔ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﻟﻠﺸﻴﺦ ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺼﻮﻡ
ﻭﺍﺧﺘﻠﻒ ﻓﻲ ﺯﻳﺎﺭﺓ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻟﻠﻘﺒﻮﺭ، ﻓﻘﺎﻝ ﺟﻤﺎﻋﺔ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﺑﻜﺮﺍﻫﻴﺘﻬﺎ ﻛﺮﺍﻫﺔ ﺗﺤﺮﻳﻢ ﺃﻭ ﺗﻨﺰﻳﻪ ﻟﺤﺪﻳﺚ ﺃﺑﻲ ﻫﺮﻳﺮﺓ ﺃﻥ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻟﻌﻦ ﺯﻭﺍﺭﺍﺕ ﺍﻟﻘﺒﻮﺭ. ﺭﻭﺍﻩ ﺃﺣﻤﺪ ﻭﺍﺑﻦ ﻣﺎﺟﻪ ﻭﺍﻟﺘﺮﻣﺬﻱ. ﻭﺫﻫﺐ ﺍﻷﻛﺜﺮﻭﻥ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺠﻮﺍﺯ ﺇﺫﺍ ﺃﻣﻨﺖ ﺍﻟﻔﺘﻨﺔ، ﻭﺍﺳﺘﺪﻟﻮﺍ
ﺑﻤﺎ ﺭﻭﺍﻩ ﻣﺴﻠﻢ ﻋﻦ ﻋﺎﺋﺸﺔ ﻗﺎﻟﺖ : ﻛﻴﻒ ﺃﻗﻮﻝ ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺇﺫﺍ ﺯﺭﺕ ﺍﻟﻘﺒﻮﺭ؟ ﻗﻮﻟﻲ : ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺃﻫﻞ ﺩﻳﺎﺭ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ. ﺍﻫـ
Menurut syafi'iyah, perempuan yang sedang chaid hukum nya charam membaca al-qur'an, namun jika mengikuti kalangan malikiyah, maka kalangan malikiyah itu berpendapat bahwa perempuan haidh hukumnya diperbolehkan membaca al-Qur'an di masa sedang keluarnya darah haidh secara mutlak, baik disertai junub maupun tidak, entah karena khawatir lupa ataupun tidak.
Sedangkan di masa darah haidh sedang berhenti maka tidak diperbolehkan membaca al-Qur'an sampai dia mandi ( bersuci) , baik kondisinya disertai junub maupun tidak, kecuali bila khawatir lupa (maka boleh membaca )
Pendapat ini adalah qaul mu'tamad ( menurut malikiyah ), sebab seorang perempuan dipandang mampu bersuci dalam kondisi darah sedang berhenti tersebut.
Namun dalam hal ini ada qaul dho'if yang berpendapat seorang perempuan ketika darahnya sedang berhenti tetap diperbolehkan membaca al-Qur'an asalkan kondisinya tidak disertai junub sebelum haidh. Ketika sebelum haidh telah disertai junub maka tidak diperbolehkan membaca al-Qur'an (sampai dia
mandi bersuci )
Referensi ;
Juz 2 halaman 356-358
الكتاب : المجموع
قال المصنف رحمه الله * [ ويحرم قراءة القرآن لقوله صلى الله عليه وسلم: (لا يقرأ الجنب ولا الحائض شيئا من القرآن) ] * [ الشرح ] هذا الحديث رواه الترمذي والبيهقي من رواية ابن عمر رضى الله عنهما وضعفه الترمذي والبيهقي وروى لا يقرأ بكسر الهمزة علي النهى وبفتحها على الخبر الذي يراد به النهى وقد سبق بيانه في آخر باب ما يوجب الغسل وهذا الذى ذكره من تحريم قراءة القرآن علي الحائض هو الصحيح المشهور وبه قطع العراقيون وجماعة من الخراسانيين وحكى الخراسانيون قولا قديما
للشافعي أنه يجوز لها قراءة القرآن وأصل هذا القول أن أبا ثور رحمه الله قال قال أبو عبد الله يجوز للحائض قراءة القرآن فاختلفوا في أبي عبد الله فقال بعض الاصحاب أراد به مالكا وليس للشافعي قول بالجواز واختاره امام الحرمين والغزالي في البسيط وقال جمهور الخراسانيين أراد به الشافعي وجعلوه قولا قديما قال الشيخ أبو محمد وجدث أبا ثور جمعهما في موضع فقال قال أبو عبد الله ومالك واحتج من أثبت قولا بالجواز اختلفوا في علته على وجهين أحدهما أنها تخاف النسيان لطول الزمان بخلاف الجنب والثاني أنها قد تكون معلمة فيؤدى إلى انقطاع حرفتها فان قلنا بالاول جاز لها قراءة ما شاءت إذ ليس لما يخاف نسيانه ضابط فعلى هذا هي كالطاهر في القراءة وان قلنا بالثاني لم يحل الا ما يتعلق بحاجة التعليم في زمان الحيض هكذا ذكر الوجهين وتفريعهما امام الحرمين
وآخرون هذا حكم قراءتها باللسان فأما اجراء القراءة علي القلب من غير تحريك اللسان والنظر في المصحف وامرار ما فيه في القلب فجائز بلا خلاف وأجمع العلماء علي جواز التسبيح والتهليل وسائر الاذكار غير القرآن للحائض والنفساء وقد تقدم ايضاح هذا مع جمل من الفروع المتعلقة به في باب ما يوجب الغسل والله أعلم
فرع ; في مذاهب العلماء في قراءة الحائض القرآن قد ذكرنا أن مذهبنا المشهور تحريمها وهو مروى عن عمر وعلي وجابر رضي الله عنهم وبه قال الحسن البصري وقتادة وعطاء وأبو العالية والنخعي وسعيد بن جبير والزهرى واسحق وأبو ثور وعن مالك وأبى حنية وأحمد روايتان احداهما التحريم والثانية الجواز وبه قال داود واحتج لمن جوز بما روى عن عائشة رضى الله عنها أنها كانت تقرأ القرآن وهى حائض: ولان زمنه يطول فيخاف نسيانها واحتج أصحابنا والجمهور بحديث ابن عمر المذكور ولكنه ضعيف وبالقياس علي الجنب فان من خالف فيها وافق علي الجنب الا داود والمختار عند الاصوليين أن داود لا يعتد به في الاجماع والخلاف وفعل عائشة رضى الله عنها لا حجة فيه علي تقدير صحته لان غيرها من الصحابة خالفها وإذا اختلفت الصحابة رضى الله عنهم رجعنا إلى القياس وأما خوف النسيان فنادر فان مدة الحيض غالبا ستة أيام أو سبعة
ولا ينسى غالبا في هذا القدر ولان خوف النسيان ينتفى بامرار القرآن علي القلب والله أعلم
قال المصنف رحمه الله * [ ويحرم حمل المصحف ومسه لقوله تعالى (لا يمسه الا المطهرون) ويحرم اللبث في المسجد لقوله صلي الله عليه وسلم (لا أحل المسجد لجنب ولا لحائض) فأما العبور فانها إذا استوثقت من نفسها جاز لانه حدث يمنع اللبث في المسجد فلا يمنع العبور كالجنابة ]
[ الشرح ] يحرم علي الحائض والنفساء مس المصحف وحمله واللبث في المسجد وكل هذا متفق عليه عندنا وتقدمت أدلته وفروعه الكثيرة مبسوطة في باب ما يوجب الغسل والحديث المذكور رواه أبو داود والبيهقي وغيرهما من رواية عائشة رضي الله عنها واسناده غير قوى وسبق بيانه هناك وأما عبورها بغير لبث فقال الشافعي رضي الله عنه في المختصر أكره ممر الحائض في المسجد قال أصحابنا ان خافت تلويثه لعدم الاستيثاق بالشد أو لغلبة الدم حرم العبور بلا خلاف وان أمنت ذلك فوجهان الصحيح منهما جوازه وهو قول ابن سريج وأبى اسحاق المروزى وبه قطع المصنف والبندنيجي وكثيرون وصححه جمهور الباقين كالجنب وكمن علي بدنه نجاسة لا يخاف تلويثه وانفرد امام الحرمين فصحح تحريم العبور وان أمنت لغلظ حدثها بخلاف الجنب والمذهب الاول هذا حكم عبورها قبل انقطاع الحيض فإذا انقطع ولم تغتسل فالمذهب القطع بجواز عبورها في المسجد وطرد صاحب الحاوى وامام الحرمين فيه الوجهين والحائض الذمية كالمسلمة فتمنع من المكث في المسجد بلا خلاف بخلاف الكافر الجنب فان في تمكينه من المكث فيه وجهين مشهورين قال الشيخ أبو محمد الجويني في كتابه الفروق في مسائل شروط الصلاة والفرق أن المنع لخوف التلويث والكافرة كالمسلمة في هذا قال أصحابنا والمستحاضة وسلس البول ومن به جرح سائل ونحوهم ان خافوا التلويث حرم العبور وقد سبق هذا في آخر باب ما يوجب الغسل والله أعلم
Referensi ;
Juz 19 halaman 352
الكتاب : الموسوعة الفقهية الكويتية
وذهب المالكيّة إلى أنّ الحائض يجوز لها قراءة القرآن في حال استرسال الدّم مطلقاً ، كانت جنباً أم لا ، خافت النّسيان أم لا . وأمّا إذا انقطع حيضها ، فلا تجوز لها القراءة حتّى تغتسل جنبًا كانت أم لا ، إلاّ أن تخاف النّسيان . هذا هو المعتمد عندهم ، لأنّها قادرة على التّطهّر في هذه الحالة ، وهناك قول ضعيف هو أنّ المرأة إذا انقطع حيضها جاز لها القراءة إن لم تكن جنبًا قبل الحيض . فإن كانت جنباً قبله فلا تجوز لها القراءة .
Tidak ada komentar:
Posting Komentar